كان الشاعرُ ساعيا بشعره للدفاع عن قبيلته والذود عن حماها، كما كان مُعبّرا بحرارة وصدق فبلاغة الشاعر وروعة النظم تلِجُ بنا مباشرة إلى الحال الذي بُنيت فيه قلعة الحدث، أحداث الرواية وتشابكاتها، لا تدخل الذبابة مكانا فيه حجر الزمرد ومن خلاله كان نيرون قطرة ندى، في كل جزئية من الرذاذ الذي يحمله الشعاع، انا باولا وانا ايز